قرى الاطفال السورية SOS

معلومات المبادرة

عدد المشاهدات:

3486

الصفة:

جمعية اهلية

المجال:

خدمات اجتماعية

رعاية اجتماعية (ايتام )

تاريخ التأسيس:

1975

مكان التأسيس:

دمشق - المهاجرين – شارع طليطلة رقم 9 – بناء الطباع

الممثل:

رئيسة مجلس إدارة جمعية قرى الأطفال SOS العربية السورية السيدة مديحة العنبري

الموقع الالكتروني:

www.sos-syria.org

Twitter

Youtube

البريد الالكتروني:

هاتف:

هي منظمة غير حكومية غير ربحية تعمل في مجال توفير الرعاية الأسرية المستمرة والتنمية الاجتماعية. تقوم الجمعية على مساعدة الأطفال الأيتام والمحرومين من الرعاية الأسرية من خلال إنشاء أسرة بديلة تعطيهم الأمان والحب والحياة الكريمة. وتقوم الجمعية على احترام الأديان والثقافات المختلفة، وتعمل في المجتمعات التي من الممكن أن تسهم مهمتها في تنميتها وتطورها اجتماعياً.وقد صادقت الجمعية على اتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الطفل والتي تعمل على تعزيزها والدعوة لتطبيقها من خلال مشاريعها في سورية. تأسست جمعية قرى الأطفال SOS العربية السورية في عام 1975 . والجمعية مسجلة في وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل برقم 1002. وقد تم افتتاح أول قرية في سورية في عام 1981 في دمشق، ومنذ ذلك الوقت والجمعية تعمل على توفير الرعاية الأسرية الطويلة الأمد للأطفال الأيتام والمحرومين من الرعاية الأسرية. وقد تبنت الجمعية شعارها "لنمنح بيتاً دافئاً لكل طفل" لتكون جمعية رائدة في توفير الرعاية الأسرية للأطفال في سورية والعالم. وهي فرع من الإتحاد الدولي لقرى الاطفال ومقره في النمسا، والتي تنتشر في 133 بلداً حول العالم .
الايتام والفقراء
1- قرى الاطفال: يذهب الأطفال الذين يعيشون في قرى الأطفال إلى المدارس المحيطة والمتواجدة بالقرب من القرية، وعند عودتهم من مدارسهم فإنهم يعيشون حياة طبيعية ضمن أسرتهم مع أمهم وأخوتهم وأخواتهم في القرية. يجري العمل ضمن القرية تحت إشراف موظفين مؤهلين ذوو كفاءات تعليمية عالية يترأسهم مدير القرية والذي يعمل بمثابة الأب لجميع الأطفال. يبقى الأطفال في القرية حتى يتموا عامهم الرابع عشرة حيث ينفصل الذكور عن الإناث وينتقلون إلى بيوت الشباب والشابات الخاصة بهم. 2- بيوت الشباب: ينتقل الأطفال عند بلوغهم الرابعة عشر عاماً إلى بيوت الشباب والشابات، لتصبح بيتهم الجديد ويتموا تعليمهم الدراسي أو المهني. وبعد تخرجهم ينتقل الشبان والشابات إلى مرحلة شبه الاستقلال من حياتهم ويتلقوا دعم وإشراف بسيط من مشرفي بيوت الشباب والشابات. وتستمر هذه الفترة على مدى ثلاث سنوات حتى يصبح الشباب والشابات قادرين على الاعتماد على ذاتهم وعيش حياة مستقلة وناجحة. بيوت الشباب في صحنايا – دمشق عدد 2 بيوت الشابات في قدسيا – دمشق وعددهم (2) بيوت الشباب – حلب بيوت الشابات – حلب وعددهم (2) ا 3- برنامج تمكين الاسرة : يهدف برنامج تمكين الاسرة لمساعدة ودعم العائلات الفقيرة التي ترعى أطفالاً أيتاماً أو أطفالاً في خطر التعرض لتتخلى عنهم عائلاتهم بسبب العديد من العوامل، بما في ذلك مرض شديد، والفقر، أو أية مشاكل اجتماعية أخرى. وفي محاولة لمعالجة هذه المشكلة، تعمل قرى الأطفال SOS سورية مع المجتمعات المحلية والجهات الحكومية، والمنظمات الأخرى لمساعدة الأسر الفقيرة والهشة في حماية أطفالهم. يقدم برنامج تمكين الأسرة المساعدة الأولية لعائلات الأطفال الذين يحدق بهم خطر التخلي عنهم. وتأتي المساعدات على شكل توفير المستلزمات التعليمية والدعم والصحي والنفسي والاجتماعي. كما يوفر البرنامج للأسر المهارات والمعرفة لمساعدتهم في تأمين سبل معيشتهم وتحقيق الاكتفاء الذاتي. وذلك من خلال تقديم خدمات المشورة والتدريب المهني والمهارات الاقتصادية المحلية، أو المساعدة في إنشاء المشاريع المدرة للدخل للأسر. 4- المشروع الاغاثي: - حملة كلنا لبعض- موائد الرحمن عمل فريق قرى الأطفال SOS في دمشق على تغطية الاحتياجات الغذائية للسوريين الوافدين والمقيمين في مراكز الإيواء أو لدى العائلات المستضيفة والمسجلين لدى الجمعية، من خلال توزيع أكثر من 30000 وجبة إفطار متكاملة إلى عدة مناطق في دمشق وريفها. وفي حلب، تمكن فريق العمل والمتطوعين من تحضيرأكثرمن 3000 وجبة إفطار يومياً خلال العشرة أيام الأخيرة من شهر رمضان المبارك، وتم توزيعها على السوريين المتواجدين في مراكز الإيواء المختلفة والمنتشرة في أنحاء حلب وريفها. إضافة لتوزيع الجمعية ما يزيد عن 3000 وجبة إلى السويداء ودرعا. وشاركت مجموعة من ربات الأسر من العائلات المستفيدة والمسجلة لدى برنامج ""تمكين الأسرة"" بإعداد وتحضير وجبات الإفطار يومياً بإشراف مجموعة من الطهاة المتطوعين لضمان انتاج الوجبات الرمضانية وفقاً لأعلى المعاييرالغذائية. - مبادرة عيدية بهدف ادخال الفرحة في قلوب الأطفال وذويهم بمناسبة قدوم عيد الفطر المبارك، قامت قرى الأطفال SOS بتنظيم مبادرة ""عيدية"" والتي وُزِع فيها ملابس جديدة وألعاب وحلويات لأكثرمن 8000 طفل في حلب ودمشق، إلى جانب توزيع حلويات العيد على ذويهم. -حملة دفيني سلطت حملة دفيني الضوء على تزايد أعداد السوريين المقيمين في مراكز الإيواء ومواجهتهم الظروف المناخية القاسية التي شهدتها سورية. وعليه فقد قامت جمعية قرى الأطفال SOS سورية بتوزيع البطانيات والملابس الشتوية لـ 100000 سوري، 20000 عائلة سورية، في كل من دمشق وريفها، حلب، المنطقة الساحلية ودرعا. -توزيع سلات المعونة الغذائية وزعت جمعية قرى الأطفال SOS خلال العام 2014 5700 سلة غذائية متكاملة للنازحين داخليا في دمشق وريفها ودرعا. وتأتي هذه الخطوة استجابة للاحتياجات الإنسانية الملحة التي تتطلب ضمانة الفوري لإمدادات الغذاء الأساسية وتسليمها إلى المستفيدين المستهدفين وتتابع جمعية قرى الأطفال SOS سورية دعم الأسر السورية الوافدة للمناطق الأكثر أماناً خلال المرحلة الثانية لبرنامجها الإغاثي في العام 2015، لتقوم الجمعية بتوزيع السلل الغذائية إلى 5000 عائلة مستفيدة من البرنامج الإغاثي في دمشق وريف دمشق ودرعا وحمص أوحلب.
دمشق حلب
شركاؤنا -الهلال الأحمر العربي السوري ا-لمنظمة الدولية للهجرة -مفوضية شؤون اللاجئين -مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع -برنامج الأمم المتحدة الإنمائي -مشروع مسار -المدرسة الوطنية السورية